وأعرب اللواء إبراهيم عن "مخاوفه من احتمال تصاعد الأعمال العسكرية"، محذرا من أن "القصف المتبادل قد يستمر لفترة طويلة مما ينذر بجولة عنف مديدة"، مستبعدا في الوقت عينه "إمكان اندلاع حرب شاملة في المنطقة، رغم التحديات والمخاطر القائمة".
كما تناول اللقاء "مسألة النازحين السوريين في لبنان".
وشدد اللواء إبراهيم على "أهمية عودتهم إلى سوريا"، متمنيا "أن تساهم التحركات الإقليمية في تهيئة الظروف الملائمة لهذه العودة".
من جهتها، أبدت هينيس-بلاسخارت "قلقها ازاء التصعيد المتزايد في المنطقة"، داعية إلى "ضرورة احتواء التوتر عبر الحوار والاصغاء للاطراف كافة".
كما أكدت "ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان، وخصوصا في حال انتهاء الصراع في غزة".
الوكالة الوطنية للاعلام
132 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع