أرسلان: الفتن الطائفية والمذهبية والعنصرية يجب ان تكون من المحرمات ولا يحق لأحد إثارتها تحت اي ظرف

اعتبر رئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" طلال أرسلان في تغريدة عبر حسابه على "تويتر" أن "ما حصل في خلده بالامس يدل على أبشع أنواع الفتن ذات الخلفية الطائفية والمذهبية الخطيرة التي تهدد الوطن، والذين يزرعون الاحقاد بين الناس والأهل يتحملون مسؤولية هذا الاحتقان وما سيؤدي إليه من نتائج غير محمودة على الصعد كافة".
ودعا "الجميع في خلدة الى عدم الانجرار وراء الكواليس التي تقوم على التحريض وزرع بذور الكراهية. الفتن الطائفية والمذهبية والعنصرية يجب ان تكون من المحرمات ولا يحق لأحد إثارتها تحت اي ظرف او عنوان".
وختم بالقول: "رحم الله من نظر فاعتبر ..تعازينا الحارة لأهلنا عشائر العرب في خلدة، وللشهداء الرحمة، ولأهلهم الصبر والسلوان والشفاء العاجل للجرحى".

بأقل من 24 ساعة شعبة المعلومات تكشف هوية منفّذ عملية السرقة التي استهدفت ميني ماركت في بلدة النميرية-النبطية وتوقفه

صـدر عـن المديرية العـامة لقوى الأمـن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة

البـلاغ التالـي:

بتاريخ ٢٣-٨-٢٠٢٠، أقدم مجهول على الدخول -بواسطة الكسر والخلع- الى "ميني ماركت" في محلة النميرية – النبطية، وسرَقَ من داخلها سِلَعاً بقيمة /٥/ ملايين ل. ل. ومبلغاً مالياً من الصندوق، قُدِّرت قيمته بحوالى /١٣/ مليون ليرة لبنانية.

على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة في شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها لتحديد هوية الفاعل وتوقيفه، ونتيجةً للاستقصاءات والتحريات المكثّفة تمكّنت الشعبة -في خلال بضع ساعات- من كشف هوية المشتبه به، ويدعى:

- ع. ر. (مواليد عام ١٩٩٤، لبناني)

بالتاريخ ذاته، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت قوة تابعة للشعبة –من خلال عملية نوعية- من توقيفه في النبطية، على متن السيارة المستخدمة في عملية السرقة، وهي رباعية الدفع من نوع BMW (X5).

بتفتيشه والسيارة، ضُبط قسم من المسروقات، وهي عبارة عن جزءٍ كبيرٍ من المبلغ المسروق، وكميّة من البضائع، كما جرى ضبط قطعة من حشيشة الكيف، حُقنة طبيّة، حبوب مخدّرة، دفتر لف سجائر، وسكّين.

بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه لجهة تنفيذه عملية السرقة.

أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المختص، بناءً على إشارة القضاء.

#البازورية_نجمة_الصباح

#البازورية_دوت_كوم

... صباحكم حسيني ... عظم الله لنا ولكم الأجر.

مصادر تتحدث عن اتصالات مكثفة منذ الأمس على خط التكليف والاستشارات النيابية الإثنين كحد أقصى.